أخلاقيات النشر

تلتزم هيئة تحرير المجلة بمجموعة من القواعد الأخلاقية للنشر العلمى، وتحرص على التأکد من توافرها بالمجلة، وهذه الأخلاقيات هى:

1- الحيطة وعدم الإهمال والعمل على تقليل الأخطاء البشرية والمنهجية إلى حدها الأدنى.

2- عدم التحيز أو التلاعب بتصميم العملية البحثية وتحليل البيانات وعرضها.

3- الأمانة والدقة في توثيق البيانات والنتائج وتحليلها ونشرها، دون کذب أو تضليل أو خداع.

4- الاستقامة والحفاظ على الوعود والأتفاقات؛ والسعي لاتساق الفکر والعمل.

5- الآنفتاحية ومشارکة البيانات والنتائج مع الباحثين وتقبل النقد البناء.

6- احترام الملکية الفکرية من براءات اختراع وحقوق نشر، ونسب الآراء لأصحابها وتجنب نتحالها أو سرقتها، وعدم استخدام أي بيانات أو نتائج غير منشورة دون الرجوع إلى صاحبها.

7- النشر بهدف التطوير وإفادة البشرية وليس للحصول على مصالح شخصية فقط.

8- احترام الباحثين والزملاء في العمل، وإعطاء التقدير والشکر لمن يستحق.

9- مساعدة الباحثين وتعزيز قدراتهم وتمکينهم من اتخاذ قراراتهم بأنفسهم.

10- الالتزام بالمسؤولية المجتمعية والسعي لتطوير المجتمع وحل مشاکله من خلال البحوث والدراسات العلمية.

11- الالتزام بالقوانين والأنظمة التي وضعتها المؤسسات والجهات المنظمة للبحوث العلمية.

12- استخدام الموارد المتاحة بحکمة لإنجاز الأهداف المرجوة.

13- التاکد من احترام الذات البشرية وعدم انتهاک حقوق الإنسان وکرامته عند إجراء التجارب البحثية عليه، وإدارة البحوث العلمية على البشر بما يضمن تحقيق أکبر فائدة وأقل ضرر ممکن. کما يجب معالجة الذوات غير البشرية والحيوانات باحترام وعناية مناسبين عند استخدامها في التجارب.

14- تجنب أي تضارب في المصالح کدعم جهات خاصة ذات أجندة أو الارتباط مع جهات ذات مصالح خاصة.

15- الالتزام بأسس وقواعد ضبط کتابة أسماء المؤلفين على المنشورات العلمية بما يضمن حقوق المشارکين والجهات الداعمة.

16- التأکيد على خلو البحوث المنشورة بالمجلة من السرقات العلمية والأدبية (Plagiarism)، وهو اقتباس الباحث ونقله للمعلومات أو الأفکار من الکتب والمواقع والبحوث دون ذکر المصدر أو المرجع المأخوذة منه ونسبها إليه دون وجه حق. وللحد من هذه

الظاهرة يتوافر حاليًا عديد من البرمجيات والمواقع التي يمکن استخدامها من قبل جهات النشر العلمي والجامعات لتمحيص البحوث المقدمة وکشف أي محاولات للسرقة أو النقل من المواقع أو البحوث المنشورة، کما يمکن استخدامها من قبل طلبة الدراسات العليا

والباحثين لتدقيق بحوثهم وأطروحاتهم والتأکد من التوثيق الدقيق للمصادر والمراجع وعدم وجود أي خلل في الاقتباس.